الموضوع اتكتب عنو قبل كده وحبيت اكتب عنو تاني لأهميتو
هي كلمة ربما تكون أصعب جملة في الوجود لدى البعض
لا أحد يقولها وهو يشعر بالراحة
بل ربما يقولها الناس وهم يتجرعون المرارة والحزن وكأنها خطيئة الخطايا ..
لماذا تبدو هذه الجملة بهذه الصعوبة
ولماذا تبدو مستحيلة أحيانا ؟؟
لماذا لا نعترف بكل بساطة ونقول بكل شجاعة
نعم أنا آسف ..
فهل أنت من هذه الفئة من الناس ؟
لماذا لا نشعر ان الاعتذار عن الخطأ فضيلة
ونرفض أن نقول هذه الجملة
لماذا نشعر أننا نهين أنفسنا إذا اعترفنا بها وحتى لو خسرنا كل شيء
متى سنفرق بين الاهانة والاعتراف بالخطأ بشجاعة
لماذا نبخل على أنفسنا بهذه الروح الاسلامية المتواضعة ونستعلي على الاخرين ونحرم أنفسنا من أجر المبادرة بالصلح
وهنالك ست أسباب تجعلنا نبادر بالاعتذار فالاعتراف بالحق فضيلة والعناد قد يؤدي لخطأ أكبر وأكبر
وحتى تستطيع التغلب على الخجل تذكر النقاط التالية حتى يصبح نطقلك للكلمة سهلا :
1. لا أحد منزه عن الخطأ
2. الاحساس بالغضب هو الذي دفعنا للخطأ وهو احساس طبيعي يمر به كل انسان
3. معظم الأخطاء يمكن اصلاحها
4.الاعتذار ليس بهذه الصعوبة التي نتصورها فهو مجرد كلمة نقولها في الوقت المناسب
5.ان غيرك سيقدم لك الاعتذار اذا اخطأ في حقك
6.ان اعتذارك سيجعلك الأفضل عند الله عزوجل لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم "لا يحل لرجل أن يهجر أخاه فوق ثلاث ليال يلتقيان فيعرض هذا ويعرض هذا وخيرهما الذي يبدأ بالسلام "
لكن بعد هذا كله يبقى سؤال مغلف بعلامة استفهام
ليس بحاجة إلى إجابة بقدر ما هو بحاجة لتطبيق وترجمة عملية في واقعنا
والسؤال قد تكون لدي الشجاعة فعلا لأعتذر لمن حولي إذا أخطأت في حقهم
فهل أجد ذلك الكريم الذي يقبل إعتذاري برحابة صدر وينسى ما مضى ؟؟
أترك الاجابة لكم
أحبائي
وأتمنى إني أحصل تعليقاتكم الطيبة
لا أحد يقولها وهو يشعر بالراحة
بل ربما يقولها الناس وهم يتجرعون المرارة والحزن وكأنها خطيئة الخطايا ..
لماذا تبدو هذه الجملة بهذه الصعوبة
ولماذا تبدو مستحيلة أحيانا ؟؟
لماذا لا نعترف بكل بساطة ونقول بكل شجاعة
نعم أنا آسف ..
فهل أنت من هذه الفئة من الناس ؟
لماذا لا نشعر ان الاعتذار عن الخطأ فضيلة
ونرفض أن نقول هذه الجملة
لماذا نشعر أننا نهين أنفسنا إذا اعترفنا بها وحتى لو خسرنا كل شيء
متى سنفرق بين الاهانة والاعتراف بالخطأ بشجاعة
لماذا نبخل على أنفسنا بهذه الروح الاسلامية المتواضعة ونستعلي على الاخرين ونحرم أنفسنا من أجر المبادرة بالصلح
وهنالك ست أسباب تجعلنا نبادر بالاعتذار فالاعتراف بالحق فضيلة والعناد قد يؤدي لخطأ أكبر وأكبر
وحتى تستطيع التغلب على الخجل تذكر النقاط التالية حتى يصبح نطقلك للكلمة سهلا :
1. لا أحد منزه عن الخطأ
2. الاحساس بالغضب هو الذي دفعنا للخطأ وهو احساس طبيعي يمر به كل انسان
3. معظم الأخطاء يمكن اصلاحها
4.الاعتذار ليس بهذه الصعوبة التي نتصورها فهو مجرد كلمة نقولها في الوقت المناسب
5.ان غيرك سيقدم لك الاعتذار اذا اخطأ في حقك
6.ان اعتذارك سيجعلك الأفضل عند الله عزوجل لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم "لا يحل لرجل أن يهجر أخاه فوق ثلاث ليال يلتقيان فيعرض هذا ويعرض هذا وخيرهما الذي يبدأ بالسلام "
لكن بعد هذا كله يبقى سؤال مغلف بعلامة استفهام
ليس بحاجة إلى إجابة بقدر ما هو بحاجة لتطبيق وترجمة عملية في واقعنا
والسؤال قد تكون لدي الشجاعة فعلا لأعتذر لمن حولي إذا أخطأت في حقهم
فهل أجد ذلك الكريم الذي يقبل إعتذاري برحابة صدر وينسى ما مضى ؟؟
أترك الاجابة لكم
أحبائي
وأتمنى إني أحصل تعليقاتكم الطيبة